. أريد أن أطمئن مصنع العمليات التجميلية المتحرك هذه أننا لا نريد تشجيعها في المنديال و أننا ممثل المسلمين الوحيد في العالم، و إن خافت على تجارتها في الجزائر فالجزائريين يؤكدون أنهم نسو أصلا أنها فنانة و أرجوا أن لا تسول لها نفسها مستقبلا دخول الجزائر أو الطمع في إحياء حفلة فيها لأنني متأكدة أن من سيحضر الحفلة ستكون حفنة من الشياتين يعدون على الأصابع (و هاذوك لي بهدلوا الجزائر)
و أخيرا نحن في غنا عن فنها الساقط