صور من جانب الشرقي للشجرة-شجرة الدردارة- التي بويع تحتها الامير بسهل غريس وفي الرخام مكتوب: اسماء نوابه على الاقاليمن والمقاطعات، وحكومته،ونص البيعة.
بارك الله فيكم أيها الشيخ النبيل وجزاك الله خيرا على دفاعك عن شخص الأمير وعن تاريخ الجزائر ومحمودة غيرتكم عليهما .
لي استفسار لو تكرمتكم سيدي بتوضيحه وهوعمّا قلتموه جوابا عن السؤال الثاني:
اقتباس:
فالتفَّت القبائل حول السيد محيي الدين بن مصطفى الحسني المقيم في (القيطنة) وذلك لأنه سليل أشهر أُسر الأشراف الأدارسة في الجزائر (المغرب الأوسط) إضافةً إلى منزلته الرفيعة ومكانته العظيمة في نفوس الأهالي ، وذلك لوفور فضله وحسن خلقه ولسَعة علمه وشدة تديُّنه، فقادها في جهادها للعدو الفرنسي المعتدي ، ثمّ اتجهت الأنظار نحو ابنه الشاب عبد القادر فبايعه مجلسُ علماء مدينة (معسكر)
|
هل كان لتصوف الشيخ محي الدين وولده الأمير عبد القادر علاقة في التفاف الناس حولهما،وهل كان تصدرهما وتمثيلهما لــ"لطريقة القادرية" ما عزز ثقة الناس فيهما، أم كان سببا ثانويا مجبور بالسباب الأخرى....؟
أفيدوني بارك الله في عمركم وعلمكم.