الاضراب ثم الاضراب حذار من المؤامرة التي هدفها هو تكسير اضراب ال24 فيفري القادم وما هذه الزيادات المعلن عنها الا ذر الرماد في الاعين و لا سكوت بالاخص عن ملف الخدمات الاجتماعية ( البقرة الحلوب ) لكل من هب و دب الا عمال التربية ( الغبونين).