عادت الزيادات المهولة هذه الأيام، لتحرق جيوب الموظفين المحدودي الدخل والمواطنين البسطاء، وتحيي شعورا بالخوف والرعب لدى الشارع خصوصا مع استمرار ضعف القدرة الشرائية وعدم إقرار الحكومة للزيادات الجديدة في الرواتب، ما يجعلها في ورطة كبيرة في مواجهة الغليان الجماهيري، وهذا ما نشاهده مؤخرا في موجة الاضرابات التي مست جميع الميادين على نحو يؤشر بحسب مراقبين على افتتاح " ربيع اجتماعي ساخن ".
والسؤال الذي يبحث عن الاجابة اذا كان الموظفين ومحدودي الدخل يشتكون من هذه المشاكل ؟؟ فكيف يكون مصير المواطنين عديمي الدخل الذين لا يملكون حتى منحة الشبكة الاجتماعية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ساترككم مع مفاجاة الموضوع
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
الا يحق لها هذا التصرف بعد غلاء الاسعار ؟؟؟؟؟