يا جماعة نحن نتحاور و نبدي آراءنا وفق قناعاتنا و ليس وفق المبادىء العامة المتعارف عليها في ديننا الحنيف : يعني العاملة مقتنعة بعملها لأنها تعمل و الرجل يرفض ذلك لأنه يرفض ذلك في قناعاته ، الملتزم و هو ما يعرف بالسلفي في وقتنا يرى نفسه أتقى الناس و لذلك يجد من لا يتقبل ذلك لأن كل واحد منا يرى نفسه ملتزما و أنه لا يفعل ما يغضب الله ... و الأمثلة كثيرة ، يعني نحن لا نقبل الحق و لا نعترف بصحة رأي الآخر بل نتعنت من أجل أن نبدو دائما على صواب ؟ أليس كذلك