قيام الليل الذي أصبح حلما
اللهم ردنا لدينك ردا جميلا
و من أحسن ما أعجبني في تحسر الصالحين على مفارقة الدنيا و بعدهم عن قيام الليل
ما قاله معاذ بن جبل رضي الله عنه لما حضره الموت :
اللهم إني قد كنت أخافك فأنا اليوم أرجوك، اللهم إنك تعلم أني لم أكن أحب الدنيا، وطول البقاء فيها لجري الأنهار، ولا لغرس الأشجار ، ولكن لظمأ الهواجر (يقصد الصوم)، ومكابدة الساعات (أي قيام الليل)، ومزاحمة العلماء بالركب عن حلق الذكر
تقبلي تحيات أخوكم أبو معاذ