هذه بعض التعليقات نقالة من جريدة الشروق اليومي لهذاالمقال
ناجية : الامارات
والله حرام ...حرام حرام ...
الرجاء تزويدي برقم السيدة اوي اية طريقة للتواصل معها ولكم جزيل الشكر وحسبي الله ونعم الوكيل على ساسة البلد وعلى حراميتها .
abdullah : England
منكم لله يا طواغيت الجزائر تخلصوها غالية في الدنيا قبل الأخرة
omar : vive l'espagne
vive l'espagne et abas l'algerie
omar : vive l'espagne
vive l'espagne et abas l'algerie
المختار العربي : قطر
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إنه الوضع المزري والحقيقي الذي تعيشه كثير من العائلات على هذا المنوال ،وويل للمسؤولين يوم الوقوف على الله تعالى " مامن امير (حاكم ) يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته لم يرح رائحة الجنة ) ، أما يتقي الله هؤلاء في شعب عاش قرنا ونصفا تحت حكم الاستدمار ثم حكمه عباد الشهوات واالبطون المنتفخة الذي لاهم لهم إلا أنفسهم ، أما يعتبرون بمن مضى قبلهم شتان بين هؤلاء المسؤولين وبين الخليفة الراشد الذي يتغنى به المسؤولين أحيانا وهم لايساون تراب نعله فهذا
عمر بن الخطاب رضي الله عنه يمر على الناس متسترا ليتعرف
أخبار رعيته، فمر بعجوز في خبائها، فسلم عليها وقال لها ما فعل
عمر ؟
قالت: لا جزاه الله عني خيرا!!.
قال لها: ولم؟
قالت: لأنه والله ما نالني من عطائه منذ ولي أمر المؤمنين دينار ولا درهم
فقال لها: وما يدري عمر بحالك وأنت في هذا الموضع؟
قالت: سبحان الله!! والله ما ظننت أحدا يلي عمل الناس ولا يدري ما بين مشرقها ومغربها. وبكى عمر ثم قال:
واعمراه!! كل أحد أفقه منك حتى العجائز يا عمر!!
ثم قال لها: يا أمة الله! بكم تبيعينني ظلامتك من عمر؟ فإني أرحمه من النار
قالت لا تهزأ بنا يرحمك الله
فقال لها: لست بهازئ ولم يزل بها حتى اشترى ظلامتها بخمسة وعشرين دينارا.
وبينما هو كذلك إذ أقبل علي بن أبي طالب وعبد الله بن مسعود رضي الله عنهما
فقالا: السلام عليك يا أمير المؤمنين. فوضعت العجوز يدها على رأسها وقالت:
واسوأتاه! شتمت أمير المؤمنين في وجهه.
فقال لها عمر: لا بأس عليك رحمك الله ثم طلب رقعة يكتب فيها فلم يجد، فقطع قطعة من مرقعته وكتب فيها: بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما اشترى عمر من فلانة
ظلامتها منذ ولي إلى يوم كذا وكذا بخمسة وعشرين دينارا، فما تدعي عند وقوفه في
المحشر بين يدي الله تعالى فعمر منه برئ وشهد على ذلك علي بن أبى طالب وابن
مسعود. ورفع عمر الكتاب إلى ولده وقال: إذا أنا مت فاجعله في كفني ألقى به
ربي
mmo_sh200 : الجزائر
هذه جزائر العزة و الكرامة
مجسدة في هذا المقال
للأسف
idriss khodja mustapha : tiaret
sauver la pauvre
zakarya.f : عين البيضاء
في خزينة الدولة اكثر من 140 مليار دولار
البترول 130 دولار للبرميل
الشعب في أزمة ...
شيماء : الجزائر
هذا هو اخر الزمان لم تبقى لا اخلاق لا قيم لا انسانية لا شفقة لا مروءة و لا حتى احاسيس حسبنا الله و نعم الوكيل
ارجو من قراء هذه الصفخة ترك تعليقاهم وشكرا