في بلادنا تضخ المليارات وتنفق على الغوغاء مثل كرة القدم ومثل اللقاح الفاشل ضد انفلونزا الخنازير ومثل ومثل (هناك من يتقاضون أجرة شهرية تعادل ما يتقاضاه المعلم خلال عام أو أكثر) وهناك من تدلاعبي كرة القدم وغيرهم من يتقاضون في صفقة واحدة ما يفوق ميزانية منصب أستاذ من المهد إلى اللحد ......... في حين يبقى الأستاذ والمعلم مهضومة حقوقهم
فإلى متى بلادنا لا تنصف العلم والعلماء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
متى تدرك حكومتنا بأن من يبني البلد حقيقة هو المعلم؟؟؟؟؟؟؟؟؟
رغم أنني لست مدرسا بقطاع التربية إلأا أنني أشاهد وأحس بمرارة ما يعيشه المعلم
ربي يكون معاكم