نحن نعلم في العلوم الطبيعية أن شريان الدم ذو اللون الأزرق هو الدم الفاسد المحمل بغاز أوكسيد الكربون وهو الذي يدخل إلى القلب
ثم إلى الرئة صافيا ونقي فيرمز له باللون الأحمر كناية على نقاوته وهو محمل بالأكسجين فهو الخارج من القلب أو الكلية .
لكن كتبنا للسنة الرابعة خالفت اليهود و النصارى فأصبح الدم الفاسد الملون بالأزرق خارج من القلب والكلية و الأحمر النقي داخل لهما
طبقت السنة ورب الكعبة