سيدك أنت هذا الذي يراعى مصالح أسياده الخونة و يحاول ذرّ الرماد على الأعين فأمّا نحن فعاقدون العزم على مواصلة طريقنا المشروع إلى أن نشطّب أسماء هؤلاء من ذاكرة كل مربي