السّلامُ عليكم؛
شكراً لك أخي حميدو؛ لغزك حسن؛ أنت من المولعين بحسب توقيعك؛ لذا أقول قولاً لا يُمكنك إثبات غيره؛ وهو الجواب اللّذي تستشعره في أعماق نفسِك؛
الثّاني في مصر؛
فأمّك هي أمّ الدّنيا ذالك قولُك؛ وابنها البكر في أنغولا هو الحكم صاحب الفتنة؛ وابنها الثّاني لم تذكره لأنّك لو فعلت؛ لعلمَه أكثر النّاس.
السّلامُ عليكم.