أي أحد عضو منخرط أو متعاطف مع الانباف أو الكناباست ويحاول أن يقلل من قيمة القرارات الصادرة عنهما سيكون كمن يقف ضد حقوقه المشروعة لأن الظرف حساس ونحن قاب قوسين أو أدنى من معرفة موقف الحكومة من حقوقنا ولا داعي خلط الاوراق واستعمال النوايا السيئه دعوا النقابتين يعملون في جو ملؤه الثقة والنية الحسنة والا ذهبت حقوقنا كلها ادراج الرياح لانه كثر اخيرا كل من يتولى منصب نقابي يتهمونه على انه يسعى لمصالحه الخاصة هل بقي لنا ان نأتي بملك اونبي منزه عن الخطا حتى نسلم من هذه الاتهامات التي تضر حتى وان كانت في محلها احيانا اكثر مما تضر