أن عمر بن الخطاب أتى النبي صلى الله عليه وسلم بكتاب أصابه من بعض أهل الكتاب فقرأه النبي صلى الله عليه وسلم فغضب فقال : أمتهوكون فيها يا بن الخطاب والذي نفسي بيده لقد جئتكم بها بيضاء نقية لا تسألوهم عن شيء فيخبروكم بحق فتكذبوا به أو بباطل فتصدقوا به والذي نفسي بيده لو أن موسى صلى الله عليه وسلم كان حيا ما وسعه إلا أن يتبعني"
الحديث رواه أحمد فى المسند برقم " 15195 "
ا
رغم ان الحديث قد يكون ضعيف
لكن اختي لبنى ان رأيت نفسك تتأثيرين ولو 0.000001% ابعتدي عن كل ماهو ماسيحي
ولا تحاول ان تعرفي كيف يفكرون او ماذا يوجد في الانجيل
لانهم زييفوه و لم يبقى منه الا القليل فقط من الحقيقة