غالتي الهيبة من الله
ها قد عدة لأراكي تتألقين من جديد كالنجمة
في سماء ذلك الليل الذي تحورتي معه
عن النفس و اللسان و العقل و القلب
أوقفت بهم في ذلك الليل أمام خالقهم
طالبةً من الله السترة في الدنيا و الاخرة
حقيقة كلماتك لها صدى قوي على عقولنا
و حقا قلمك و شخصك يستحقان الاحترام
تحياتي لكي