أيّها العمرُ الضّائِع..لا تستمِع لهواجِسِ الألم ففيها سِهامٌ توجّه لشراينِ الأمل فتمزّقها ليتوقّف نبضُ العطاء..
ويعزّ علينا أن تحرِمنا عطاء راقيا و صادقا..
قرأت ردود الإخوة الذين مرّوا من هنا..ووجدت حكمةً في كلامهم..فاستمِع لنبضِهم الطيّب و انظُر عبر نافذة الثّقة وتوكّل على الله
...
دائما ننتظر عودتك بما يثلج الصّدور
ـــــ
تحيّة طيّبة من أختك