ألي ابن العم الفاضل أبو محمد: هذه المرة أجزلت فأجزيت . لقد بدأت معالم الموضوع تتضح أكثر بفضل جهودكم لا عدمناك.
وهذه دعوةمفتوحة لابن العم عمر موسى الحركاتي الى الادلاء بدلوه بين الدلاء و أنا على ثقةباذن الله بأن دلوه وفير ماءه, سلسبيل طعمه , صعب انتظاره.
مرة أخرى لكم ياأخي و لجميع القراء و المشاركين أطيب التحايا و أحلى المنى من محبكم محمد بن الصالح.