السّلام عليكم؛
شُكرا أخي مُراد على الإقتراح؛ في الحقيقة لا أحبُّ السِّياسة و لا أهتمُّ بها؛ لذا فسأجيبُ في نقطتينِ:
في رأيى السبب راجع أولاً إلى غياب دولةُ القانونِ؛ وثانياً إلى صبغةِ المُواطنةِ للّتي ورثتها الأمّة من حِقبةِ الإستعمار فأساء ت استخدامها.
وللهُ أعلمُ
السّلام عليكم.