السّلامُ عليكم؛
شكراً لك أخي سعيد؛ حبّ الكرة أو المنتخب أمارةٌ على حبّ الوطن؛ أم لا؛ نقول بلى ثم ليقف الإنسان مع نفسه؛ إن كان يسعى للكرة وأخواتها؛ من سلّة و يدٍ و طائرة؛ بنفس السّعي؛ فهو محبٌّ لوطنه؛ فلا تُعطِه البعض و أنت تدّعي حُبّه؛ فهو أنبتَ الكلّ لمّا تمايزو؛ فاختلفوا.
السّلامُ عليكم.