الحمد له على كل حال.
وقد شرفتنا الجماهير في كل المدن الجزائرية، بهذه الخرجة ، التي أظهرت أننا لم نكن نحب الكرة لأنها كرة وفقط، بل لأنها فضاء يسمح لنا بنقل رسالتنا للآخرين.
لذا أوجه نصيحة لنفسي ولكل الجزائريين :" إذا كان فريق بناة "جدار العار" سينتهي دوره يوم الأحد.
فإن فرصة وجود فريقنا في المونديال، تجعلنا نشجعه أكثر للوصول إلى مراتب متقدمة، وتسمح لنا أن نرفع من حناجرنا صوت إخواننا في غزة الجريحة. حتى يكون المونديال فرصة لتعرية المجرمين لا للتغطية عليهم.
لا تيأسوا فأنتم الأعلون إن شاء الله تعالى .