المشكلة الحقيقية ليست في تار اكاديمي اممن وراءه .... المشكلة الحقيقية فينا او في هؤلاء الاغبياء الذين يشاركون في هذا العهر العلني ......... والخطأ الاكبر يقع علي عاتق الآباء الديوثيين كما ذكرت اخي فما الحل من وجهة نظركم ؟