الجزائر لا تنتظر شكرا من أحد
و بإمكانك أن تعتبرني من المتعصبين والبلطجية
لو شتمتني في شخصي فأنا أستطيع العفو عنك
لكن أن تتجرأ على أجدادي فلن تنال السماح
حتي لو أتيت بيدك خضراء من الجنة
كفاكم نفاقا و تفرعينا
تريدون الأخوة وجراحنا لم تندمل بعد ؟
ألم تبقى لكم درة حياء ؟
وقت النية الصافية ولى و أدبر عندما دفنتم العروبة في استديوهاتكم النجسة
لا حللت أهلا ولا وطئت سهلا في منتدانا الشريف
المجد والخلود لشهدائنا الأبرار
و تحيا الجزائر