أرتاحت السماء من الغيام
أين كان هؤلاء عندما كانت الجزائر بحاجة للمدربين ؟
اليوم عندما أصبح الفريق الوطني محط الأنظار سال لعابهم ...
و أصبح كل هؤلاء اللاعبين القدامى مدربين و محللين و فنيين و منتقدين و و و ....
و العيب أنهم لا يكتفون بالنقد فقط بل يتدخلون في عمل المدرب و أمور اللاعبين
هؤلاء اللاعبين نفسهم الذين تسببوا في مشاكل سنة 86 عصفت بالفريق أين أرادوا فرض أرائهم على المدرب سعدان
بدون أدنى شك لا يبحثون على مصلحة المنتخب الوطني بقدر ما يريدون الظهور مرة ثانية على شاشات التلفزيون بعد أن تم نسيانهم كلياً
قبل التصفيات من منكم كان يسمع بقندوز؟ قريشي؟ كويسي؟ فرقاني؟ و غيرهم
نتمنى الأعتزال كذالك لبلومي, كويسي, ماجر, قريشي و البقية ليتركوا المنتخب الوطني و شأنه