السّلام عليكم؛
شكراً أختي بنتُ جُبيلٍ، صدقت الرّجلُ طفلٌ كبير؛ وسبحان الله مُقلِّب الأحوال؛ فقد خُلقت من الإنسان ثمّ خلق الله منها الرّجل؛ فتبارك الله أحسنُ الخالقين؛ إذ جعلَ العدل في كلِّ شيئٍ، فإذا كانت المرأةُ ترى انتقاصاً في أنّها خُلقت من ضلعٍِ، فقد جعل للهُ البشريّةَ كُلّها من بعدُ تخرُجُ منها، وهكذا حدث التوازن؛ وللهُ أعلمُ.
السّلام عليكم.