أنا بنظري أن العلاقات في زمننا الحاضر نزلت إلى الحضيض صديق = مصلحة و انطلاقا من هذا التعريف فكل شيء مباح لأجل هاته المصلحة ومنها الكذب ، فلا حول ولا قوة إلا بالله