بعد بسم الله الرحمن الرحيم
( .. و قلنا يا يا آدم أدخل انت و زوجك الجنة ....) البقرة.
و ذكر الله عز وجل فيها زوجة ابونا آدم ( حواء) بشكل غير صريح.
و السيدة مريم (.. واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكاناً شرقيا.. ) سورة مريم الآية 16وقد سميت باسمها سورة من سور القرآن الكريم (سورة مريم ). ،
إمراة لوط ( ضرب الله مثلاً للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط ) التحريم الآية 10و ذكريت لما أبدت من خيانة في دين الله حيث كانت تدل قومها على ضيوف لوط عليه السلام.