لا حول و لا قوة إلا بالله
ما لهؤلاء الناس عفوا ليسوا بناس ما هؤلاء المرتزقة عديمي الضمير فاقدي الإحساس الجشعين الطماعين لا يعتبرون ألا يرون كل يوم صناديق محملة لمثواها الأخير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كم كرهت أن أرى أناسا بهذا الشكل ينعمون ، حسبنا الله ونعم الوكيل .
لكل ظالم نهاية و دعوات المظلومين ليس بينها و بين الله حجاب .