هناك مفتشين يسمونها المقاربة بالكفايات (عجب) والأغلبية من المفتشين لايعرفون معناها ولا كيفية تطبيقها في الميدان وأتحدى أي مفتش ان يعرف معناها الدقيق
وكل معلم او استاذ ان طلب منك المفتش ذلك فاعطيه المئزر وأتركه يطبقها أمام التلاميذ فلن يفعل ويقول كيف لمفتش أن يدرس ونسي في الدول التي تم استراد ونقل مناهجها يقوم المفتش بتطبيقها امام التلميذ والأستاذ جالس يرى ويتابع مايفعله المفتش ليس كي بلاد ميكي