اللّه يهدينا، بهادي العقليا مش ممكن نتقدموا للأمام
فعوض أن ندعي لفريقنا الوطني بالإنتصار في المواجهات التالية
نبدأ بالتشاؤم و الكلام الفارغ.
إن كنت تحب وطنك فعلا يا أخي فلا داعي لهاته الأمور.
التكلم بالنقائص و محاولة معالجتها أمر مشروع، لكن الكلام في غير محله و جعل الآخرين يشمتون فينا فهذا لن نقبله.
الجزائر بلاد الرجال يا أخي فحذار.
أنا لا أتكلم عن المباراة فقط و لكن موقفك قد يظهر في مختلف المجالات، فراجع أمورك و أنوي الخير لبلادك و لإخوانك تجد الخير
سلام.