السلام عليكم : لكل زمان أناسه فيهم الصالح وبينهم الطالح ...
أعان الله شباب هذه الأمة ، فنجن في زمان البلوتوش والانترنت (العالم قرية صغيرة) وهذا هو الزمان الذي يكون القابض فيه على دينه كالقابض على جمرة من نار ... فهل زامننا هين لنتحكم فيه ؟ لا والله .. اعذرني أبي ... فالشباب اليوم في صراع دائم وعراك على اشده مع ما تورده لنا العولمة ... فزمانكم كان ابسط بكثير من هذا الزمان .. (أعاننا الله جميعاًوشكراً على موضوعك الجميل)