علاه البنت تاع درك مشي كل البنات الناس ماشي كيف كيف والحال بكري ماشي هو حال تع ضرك لأنه هناك تغير في الحياة الإجتماعية السياسية الإقتصادية وغيرها من التغيرات الجذرية وخاصة بعد الإستقلال من أحداث الإنتقال من الإشتراكية إلى الرأسمالية من جهة ومن جهة أخرى فترة التي عانت منها الجزائر من الإرهاب وجهة الآخرى فكرة حرية المرأة وخروجها إلى الشارع لتنافس الرجل غيرها.... ولكن 99 بالمائة ماهيش قانعة علاه البنت تاع درك تعشق التقليد و المعاندة لكل ما تراه في التلفزيون هذه النسبة مبالغ فيها قبل ما تقول على البنت تقلد واش كاين في تلفزيون علاش ما تقولش الشباب اليوم راهم يعشقو في بنات تع روتنا وممثلات اللبنانيات والمصريات علاه اليوم اللوم يعود للبنات والأولاد لا لا يمكن التراجع عن الإتهام لأنه الكل متهم علاه البنت تاع درك تبغي تتزوج واحد بدراهمه لها حرية الإختيار وهي وحدها تتحمل العواقب فلنا أن ننصحها ونرشدها إلى الأخطاء علاه البنت تاع درك تبغي من نهالرها الاول دارها وحدها وهي كانت عايشة في دارهم مع خوتها في بيت وحدة من حقها يكون لها بيت وحدها تسكن فيها مع راجلها تكون هي مولاتو والأميرة فيه تفعل ما تشاء وهذا من حقها والبيت لي كانت عايشة فيه هو ملك لأمها وبابها وهي عندها حق فيه كيما خاوتها فأي بنت تحب يكون عندها يمكن القول إمبراطورية مستقلة تكون هي الأميرة والحاكمة والمسيرة أي هي كل شيء وملاحظة يمكن للبنات التأقلم مع الظروف الزوج خاصة إذا ما يقدرش يشريلها بيت مستقل أو ظروف أخرى كأنه الأم الزوج تكون مريضة أو وحدها في البيت وهذا يعود للبنت فلها أن تقبل الوضع أو لا فهي حرة لا أحد له الحق بسبها أو شتمها وترجع هي لي غالطة علاه على خطاش ما قبلتش به ياناس نعلو بليس علاه تتشرط كي يجيو يخطبوها وهي كانت امنيتها يجي واحد يخطب كل إمرأة أو رجل يتمناه يتزوجو على حد سواء بركانا من الإتهمات للمرأة علاه البنت تاع درك تظل تدور في الشارع وكي تقولها ماكيش تاع دار تزعف ليه بنات ماشي كيف كيف وماشي لي تكون برى راه دور على فراغ حذاري من الإتهامات الباطلة بنات النهار ده كده علاه بنت اليوم تبغي تتزوج غير باش تعلق الخاتم وباش تدير الراجل واقي لهدرة الناس وماتدخلش بكري للدار علاه تحب تعيش معيشة الكفار وهي مسلمة ما تعممش الناس ماشي كيف كيف علاه تحب تخدم هي حرة إذا إختارت العمل على الزواج ما عندكش الحق باش تتهمها بلي راه غالطة وأكرر وهي الوحيدة لي ح تتحمل العواقب علينا ننصحها وما نسبهاش ونوريلها الأشياء لي غلطت فيهم كل بني آدم خطاء علاه بكل بساطة علاه اغلب سكان جهنم من النساء حذاري من السب والمعايرة وباش نجاوبك على هذه الهدرة النساء دخلو الجنهم على لسانهم وأشياء أخرى ما عندهاش علاقة شروط اللي تحددها المرأة على الزوج واش دخل هذى في هذى علاه الزواج بالنسبة للمراة تاع درك وسيلة وغاية مشي كيما قال ربي كفاية إتهامات للمرأة ليست المسؤولة الوحيدة عن الوضع الحالي .
ومانيش نعمم لان التعميم لغةالاغبياء راك كفيت ووفيت على إتهماتك للمرأة الجزائرية وهي لي تكون يماك ختك حالتك عماتك جارتك ... ولا نصحح الخطأ بخطأ آخر يمكن تدارك الأخطاء بشفافية لا بتهامات قد تكون في مجملها باطلة رغم الحقيقة المرة ليعيشها المجتمع الجزائري والحل هو شدة بالله عزوجل ودينه وكل واحد يتحاسب مع ربي وحدو على الآخر النصح فقط لا غير وذلك ولو بأضعف الإيمان .