قدر الله وما شاء فعل ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطاك لم يكن ليصيبك إن كان من نصيبك أن تجري الإمتحان ستجريه وإن لم يكن ذلك فحسبك الله ونعم الوكيل