قولوا معي للمُعْتَدِي وعَمِيلِهِ
ولمن يعيش طَبِيعَةَ الْإِخْنَاذِ:
يَهْوِي الجدارُ أمام همّةِ مُصْعَبٍ
وأمام عَزْمِ مُعَوّذٍ ومُعَاذِ .مشكورة اختي حسناء العابدة على النقل المميز وان شاء الله سوف يفرج الله كربتهم وتذكرنا واريد ان اثرى الموضوع بهذا الموضوع .