اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العمر سراب
قالَ اليهود..
قرّرنـــا أن نزُفّكَ إلى بيتِك..
فاختر صغيري..طريقة موتِـك
ولا تخشى تكاليف عُرسِك..
فالعرب،دفعوا عُربون دفـــنِك
** **
فاختر صغيري..
بين الحِصــار..أو الموت جوعاً
و ألحان الدّمار..فقلبا جــزُوعا
و أبدا لا فـِــرار..و صراخكَ ممنـوعا
ومِنّا ألوان النار..فلتكُن قنــوعا
** **
و اختر صغيري..
بين القنــابلْ..أو المــدافعْ
ولا تُـــساءِلْ..فكِلاهُما نافعْ
و حلُّ المسائـِـلْ..قرارٌ جـامِعْ
والقرارُ الحاصـِلْ..لـديه رادِعْ
** **
فاختر صغيري..طريقة موتِـك
فللعربِ شرف الحضورِ بعُرسِك
و عجِّل صغيري..لأحْيا بموتِك
و العالم بأسره سيَحمِلُ نــعشَك
.........
هي مُعادلةُ اليهود،، 
فهل للعرب معادلة أخرى؟؟
أم أضحَت عقولُهم للذلِّ أسيرة
،،،
بِقلم/ العمر سراب
|
اعذروني على إعادة إحياء بعض النّصوص القديمة والبسيطة، التي تُلائِم الظّرف التي تعيشه حاليّا الغالية غـزّة
تمنّيت أن أُفرِغ غضبي على صفحاتِ هذا القِسم، لكنّ ظروفي لا تسمح بذلِك لأسبابٍ قاهِرة..
و من هنا أدعو كلّ من يؤمِنُ بالسّلاح القلم أن يكتُب لغزّةَ و لِكلِّ شعبٍ تُدنّسه أرجلُ الطّغاة