طفح السيل الزُبا، يريدون الأن أن يجعلوا نهارنا ليلاً وليلنا نهار بأسم الدين الحنيف، بعد أن بارك باباوات الازهر الرئيس حسني شمعون المبارك في أمر بناء الجدار القائم على اخواننا في غزة ، قررت أن اكسر قلمي هنا احتجاجاً على كل ما يروج له ، وأن اقف مع شعب غزة والشيخ القرضاوي ضد الازهر وضد جميع وأنا اقول الجميع لا استثني فيهم احدا، ضد كل من يقف او يبارك بناء الجدار العازل لعزل العزل وطمس المقاومة، وهذا هو مغزى مقالي المرفق اعلاه؟
بيدي ادونيس حيدر اكسر قلمي غضباً واستنكاراً لأنني مقيدٌ الآن بسلاسل فولاذية
وسحقاً لكل من شارك في بناء الجدار