أختنا الفاضلة
ليس الحكومات و لا الشعوب و لا غيرها من الأسباب التي جعلت هذه الأمة في أزمات متتالية و الجديدة أعظم من سابقتها و إنما هو الإبتعاد عن الشرع الرباني الذي وضع دستورا و منهاجا للحياة بكل تفاصيلها , فتجدين الإخوة أحدهم يقطع الطعام و الشراب عن أخيه و الأخر مشاكل حدود و الأخر هم أخر ......و هكذا بالإبتعاد عن قوانين ربانية وضعت لتسهيل حياة هذا الإنسان يسعى هو الى هلاكه بكل الطرق و الوسائل , إذن ما الذي فعله أجدادنا ليكونوا أسياد العالم ؟ هذا سؤال يجب أن يطرح و الإجابة عليه بسيطة و واضحة و التقصير كل التقصير هو في هذا الفرد المسلم نعم الفرد المسلم لماذا؟ لأنه بصلاح هذا الفرد و إتباعه لدينه يصبح ترابطه مع أخيه قوي و منيعا لا يستطيع عدو مهما كان أن يفرق أو يسود و الدلائل كثيرة و الحمد لله ......................هذا رأي و الســــــلام
أعيد شكري لك على الموضوع الهام و المتميز بارك الله فيك و جزاك كل خير