2010-01-01, 18:38
|
رقم المشاركة : 8
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
KOP 100
10 - إيملين هيوز

الحصان الجامح والذي أشتراه شانكلي من بلاكبول في فبراير من عام 1967بـ 65,000 ألف باوند وتم التصويت له كـ أكثر لاعب جاذبية موسم ( 1968 - 69 ) في الدوري حيث تحصّل على 36,000 ألف صوت وكان صاحب المركز الثاني يبعد عنه بـ 5,000 الآف صوت وبدأ مشواره مع ليفربول كـ لاعب وسط حيث قبل أن يعود لـ يكوّن شراكة قوية وناجحة مع فيل تومسون في الدفاع موسم ( 1973 - 74 ) واكن قائد الفريق بعد تومي سميث وتم التصويت له من قِبل النقاد و الصحفيين كـ لاعب العام لـ موسم ( 1976 - 77 ) وكان قائداً لـ منتخب انجلترا في 23 مباراة , وملهم بـ الفعل سواء مع ليفربول أو مع منتخب انجلترا لـ يرحل إلى وولفر هامبتن في أواخر السبعينات بعد أن ربح مع ليفربول العديد من الألقاب كان أبرزها 4 بطولات دوري وكأسي اتحاد أوروبي وكأسي دوري أبطال أوروبي في 665 مشاركة أحرز خلالها 49 هدف ...
9 - غرايم سونيس

بطل كأس انجلترا للشباب في بدايته مع السبيرز عام 1969 بعد ذلكـ طالب بـ فرصة عادلة من مدربه بيل نيكولسن في الفريق الأول لكن الأخير رفض لـ ينتقل إلى ميدلزبره بعد ذلكـ وتحديداً في عام 1973 لـ يستمر معهم 5 مواسم وفي آخر مشواره مع البورو انفجر مرة أخرى وخرق لوائح الانضباط مجدداً وهدد بـ اعتزال الكرة لكنه عاد في النهاية وبعد فترة وجيزة من ذلكـ تلقى مكالمة هاتفية تقول له توجه إلى أحد الفنادق في ليدز لـ إجراء محادثات مع نادي معين , ومن حسن حظ سونيس أن بطل أوروبا كان هو الطرف المهتم به لـ يوقع مع ليفربول كـ أغلى صفقة بين ناديين انجليزيين في ذلكـ الوقت , لـ يحرز هدفه الأول مع ليفربول بعد لعبه مباراته الاولى بـ شهر تقريباً وتم التصويت لـ ذلكـ الهدف كـ هدف الموسم وفي آخر نفس الموسم ساعد ليفربول في الحفاظ على لقب دوري الأبطال بعد تمريره لـ كرة الهدف الوحيد الذي أحرزه دالغليش وبعدها أصبح سونيس إلى جوار ماكديرموت الخيار الاول في خط الوسط وفي عام 1982 أصبح قائداً لليفر خلفاً لـ فيل تومسون وساهم في انتصار ليفربول ورحل في صيف 1984 بعد أن لعب 359 مباراة أحرز فيها 55 مباراة وربح خلالها 5 بطولات دوري وثلاث بطولات دوري أبطال إضافة إلى ثلاثة كؤوس رابطة محترفين لـ يأتي بعد ذلكـ في منتصف أبريل من عام 1991 كـ مدرب لليفر في تجربة تعتبر فاشلة له رغم إحرازه لـ كأس انجلترا في عام 1992 ولكن من الآخر لم يكمل مسيرة دالغليش ومن سبقوه من عمالقة المدربين وللعم فقد قام آنذاكـ في فترة توليه لـ تدريب ليفربول بـ عملية قلب مفتوح لـ يستمر حتى يناير من عام 1994 ويستقيل بعد هزيمة الليفر من بريستول ...
8 - كيفن كيغان

اللاعب الذي جلبه شانكلي من سكنثورب بـ 35,000 ألف باوند في مايو من عام 1971 وطبعاً أثبت أنه أحد أكثر الانتقالات ذكاءًا وبُعد نظر , وكان سبب التوقيع معه هو تعويض أيان كالاهان والبقاء بديلاً له لكن في مباراة تجريبية أقامها شانكلي في الميلوود بين الفريق الأول والاحتياطي وجعل شانكلي كيغان يلعب في الفريق الأول حينها قبل بداية الموسم أقنعت شانكلي بـ المقدرة الهجومية عند كيفن لـ يمنحه أول ظهور له في ثاني مباراة لليفر في المقدمة مع جون توشاكـ , لـ يحرز أول هدف له في أول مباراة رسمية بـ قميص الليفر بعد 12 دقيقة من بداية المباراة لـ يبدأ عصر آخر من تاريخ ليفربول حيث شكّل كيغان مع توشاكـ شراكة مرعبة مرعبة مرعبة بـ كل ما تعنيه الكلمة من معنى حيث لعب لـ 6 مواسم لعب خلالها 323 مباراة واحرز 100 هدف مع الليفر ربح خلالها 3 بطولات دوري وكأسي اتحاد أوروبي وكأس انجلترا ودوري الأبطال وأصبح أفضل لاعب أوروبي لـ مرتين لـ ينتقل إلى هامبورغ الألماني في صيف 1977 بـ مبلغ 500,000 ألف باوند كـ رقم قياسي لـ لاعب بريطاني وكان أغلى لاعب في البوندسليغا حينها وقال بعدما انتقل من الأنفيلد أن الشئ الوحيد الذي يخشى أن يفتقده هو أغنية ليفربول الشهيرة " لن تسير وحدكـ أبداً " وأنه في أوقات كان يبكي بينما يلعب !!! ما هذه العاطفة وما هذا الحب والارتباط , وللعلم فقد ربح الكرة الذهبية لـ عامين متتاليين وهما ( 1978 - 79 ) بعدما كان في 1977 محتلاً للوصافة على نفس الجائزة ...
7 - جيمي كاراغير

المدافع الصلب والذي وقّع مع ليفربول في أكتوبر من عام 1996 كـ محترف وهو أحد مـ من لعبوا أكثر من 500 مباراة بـ قميص ليفربول وأحد أبطال نهائي أسطنبول وأقدم لاعب حالي في الفريق الأحمر ولـ نعود لـ بدايته مع الفريق حيث كان تعدد استخدمه وحماسه وعاطفته جعل إيفانز يشركه في عدة مباريات كـ قلب دفاع أو ظهير أيمن أو ظهير أيسر أو حتى في محور الارتكاز في بدايته , وكان ممن ربحوا ثلاثية موسم ( 2000 - 01 ) حيث لعب في ذلكـ الموسم 58 مباراة كانت أغلبها في الظهير الأيسر , وفي موسم ( 2003 - 04 ) وبعد تدخل عنيف من لاعب بلاكبيرن لوكاس نيل في احدى المباريات جعله يتغيب عن الفريق لـ مدة 6 شهور بـ داعي الإصابة ومن الطريف في الأمر أن أصدقاء كارا ضلوا يبحثون عن لوكاس لـ أجل الانتقام منه بـ سبب فعلته الشنيعة , ومع وصول رافا في 2004 أكسبه المركز الدائم في قلب الدفاع وشكّل مع هيبيا ثنائي دفاعي صلب جداً وربما من أكثر اللحضات المعبرة والتي تدعو للفخر فعلاً هو إصابته بـ تمزق عضلي في ذلكـ النهائي بعد أحد تدخلاته لـ إنقاذ مرمى دوديكـ حينها , ولم يكن غريباً أن يتم اختباره كـ لاعب السنة في 2005 لـ يحمل كأس السوبر بعد ذلكـ مع بداية موسم ( 2005 - 06 ) حين غاب جيرارد للإصابة , وليس بـ غريب أن يتخطى إيميلين هيوز وفيل تومسون وألن هانسن في هذا التصنيف وفي لقاء ليفربول مع تشلسي في إياب نصف نهائي دوري الأبطال موسم ( 2006 - 07 ) اللقاء الذي كان بطله رينا تخطى كارا رقم أيان كالهان في المشاركات الأوروبية حيث كانت تلكـ المباراة رقم 89 لـ جيمي , وفي يناير من عام 2008 كارا لعب مباراته رقم 500 ضد لوتون في الكأس لـ يكتب بعد ذلكـ صفحة أخرى من التاريخ كونه أول لاعب يصل لـ المئوية في البطولات الأوروبية مع ليفربول وكانت ضد انتر ميلان في إياب دور الـ 16 من دوري الأبطال موسم ( 2008 - 09 ) ...
6 - بيلي ليدلي

الجناح الذي لعب مع فريقين محليين قبل أن يأتي إلى ليفربول في يوليو من عام 1938 بعد مشوره من السير مات بوسبي وبعد 9 أشهر وقّع عقد احتراف مع ليفربول ووالديه وضعوا شرط في العقد أن بـ إمكانه مواصلة الدراسة لـ إنهم أرادوا تأمين مستقبل بيلي في حال فشل في تجربته مع ليفربول ورغم أن مشواره قبل ذلكـ توقف بـ توقف دورات الكرة لـ الحرب العالمية الثانية إلا أنه عاد وكله عزيمة وإصرار وعلى الرغم من كونه جناح أيسر إلا أنه كان هداف لـ ليفربول لـ أربع مواسم من 8 مواسم لعبها ليفربول في دوري الدرجة الأولى ( البريمرليغ حالياً ) وحقق مع ليفربول لقب دوري الدرجة الأولى موسم ( 1946 - 47 ) ومع هبوط ليفربول لـ دوري الدرجة الثانية مع نهاية موسم ( 1953 - 54 ) إلا أن بيلي بقي في الأنفيلد على الرغم من العروض الآتية له من العديد من الأندية لـ يلعب مع ليفربول خمس مواسم في دوري الدرجة الثانية قبل اعتزاله في عام 1961حيث سجل ( من 1954 - إلى 1959 ) 115 هدف في تلكـ المواسم الخمسة وفي آخر مشواره تم تغيير مركزه كـ رأس حربة مع شارة القيادة أيضاً ولم يكن بـ أمر غريب أن يدعى نادي ليفربول آنذاكـ بـ " ليدليبول " بعد أن لعب 534 مباراة وأحرز خلالها 228 هدف واعتزل في عام 1961 بعد 22 عام من العطاء وللعلم فـ قد كان أكبر لاعب سناً يحرز هدف مع ليفربول بـ عمر 38 سنة و55 يوماً ومصنّف ضمن رابع هداف في تاريخ ليفربول بعد أيان راش وروجر هنت وغورون هودجسون ...
5 - جون بارنز

جون ابن لـ دبلوماسي وولد في جامايكا ومن ثم انتقل للعيش في انجلترا وهو لم يكمل المرحلة الثانوية وبعد ذلكـ رصده كشافو نادي واتفورد وهو في السابعة عشر من عمره عدما كان يلعب مع سود بوري كورت ووقعوا معه لـ يلعب مباراته الأولى وهو أيضاً بـ عمر السابعة عشر بعد توقيعه بـ شهرين حيث كان واتفورد في الدرجة الثانية حينها لـ يصعد مع فريقه بعد ذلكـ لـ دوري الدرجة الأولى بعد أول موسم له معهم لـ يكمل بعد ذلكـ 5 مواسم مع واتفورد في دوري الدرجة الأولى لم يتغيب خلالها سوى عن 13 لقاء فقط واحرز فيها 52 هدف غير الأهداف الـ 13 التي أحرزها في أول موسم له تألقه لـ ينضمّ لـ يضمه كيني إلى ليفربول عام 1987 بـ مبلغ 900,000 ألف جنيه إسترليني لـ يشكّل مع جون ألدريدج وبيتر بيرديزلي ثلاثي هجومي على أعلى طراز وبعد أول موسم له اختير كـ لاعب الموسم من رابطة النقّاد من الصحفيين والكتّاب وأيضاً في موسم حصول ليفربول على آخر دوري له أول التسعينات وتحديداً موسم ( 1989 - 90 ) حصل عليها لـ ثاني مرة وفي اواخر مشواره مع ليفربول تحوّل من الجناح إلى مركز الوسط بعد مشاكل في أوتار الركبة " الهامسترينغ " وبعد عقد من الزمن وتحديداً في عام 1997 انتقل إلى المكبايز نيوكاسل بعد ان لعب مع الليفر 407 مباريات احرز خلالها 108 أهداف ساعد خلالها ليفربول في الفوز بـ الدوري مرتين وكأس انجلترا مرتين وكأس رابطة المحترفين مرة واحدة ...
4 - روبي فاولر

ابن ليفربول والذي برهن عن مدى قدراته مع منتخب انجلترا تحت 18 عام والذي أصبح بطلاً لـ أوروبا عام 1993 حيث بدأ كـ احتياطياً قبل أن يحرز 5 أهداف مذهلة في 4 مباريات قبل أن يحرز أول هدف له مع أول مباراة له لـ يحرز 5 أهداف لليفر في رابع مباراة له لـ يكون بـ ذلكـ رابع لاعب في ليفربول يحرز هذا الكم من الأهداف في مباراة واحدة وفي خامس مباراة له في الدوري أحرز هاتريكـ هذه كانت بدايته في أول موسم له مع الفريق الأول لـ تأتي الثلاث مواسم المقبلة له وهو في قمة عنفوانه التهديفي حيث أحرز في ثلاثتها أكثر من ثلاثين هدف في الموسم الواحد ثم بدأت بعد ذلكـ الصحف في تكهنات حول مستقبله مع الليفر إثر مشاكله خارج الملعب وبطاقات حمراء وإصابات متكررة لـ يرحل في نوفمبر من عام 2001إلى ليدز يونايتد بـ أكبر مبلغ انتقال " حينها " قدره 11 مليون جنيه إسترليني لـ يعود مرة أخرى بعد 4 أعوام تقريباً للأنفيلد مرة أخرة وتحديداً في يناير من عام 2006 لـ يستمر لـ عام ونصف مع الفرقة الحمراء قبل أن يودّع الليفر في آخر مباراة في الدوري ضد تشارلتون على الأنفيلد روود في منتصف مايو من عام 2007 حاملاً شارة القيادة بعد أن لعب 369 مباراة أحرز خلالها 183 هدف خلال فترتين ربح خلالها خماسية عام 2001 وكأس رابطة الأندية المحترفة عام 1995 هذا بـ النسبة لـ الجوائز الجماعية أما جوائزه الفردية فـ قد كان أفضل لاعب شاب في البريمرليغ لـ موسمين متتاليين ( 1994 - 96 ) وفي موسم ( 1995 - 96 ) كان من ضمن تشكيلة البريمرليغ المكونة من أفضل 11 لاعب خلال ذلكـ الموسم وخلال نفس هذا الموسم السابق أخذ جائزة لاعب الشهر لـ مرتين متتاليتين كانت في ديسمبر من عام 1995 ويناير من عام 1996 ...
3 - أيان راش

هداف ليفربول الأول على مرّ التاريخ حيث كسر أيان رقم هنت الذي كان هداف ليفربول بـ 287 هدف قبل 18 أكتوبر من عام 1992 عندما تخطى راش رقم روجر وذلكـ في مباراة لليفر ضد المان يونايتد ولـ نعود لـ أول الثمانينات وتحديداً في أول يوم من مايو من صيف 1980 انتقل راش من تشيستر إلى ليفربول بـ 300,000 ألف باوند وبعد بداية سيئة له حيث لم يحرز أي هدف في أول مواسمه وكان قريب من الخروج من الأنفيلد ولكن بعد ذلكـ كوّن شراكة هائلة وأحد أكثر الشراكات الهجوميةالناجحة في تاريخ ليفربول ولـ ربما تخطت شراكة أيان سانت ورجر هنت والشراكة الأخرى بين جون توشاكـ وكيفن كيغان حيث كان يشكل خطر هجومي كبير على أي دفاع ولعل أحد أفضل مواسمه على الاطلاق هو موسم ( 1983 - 84 ) حين أحرز 47 هدف في كل المسابقات تحصل خلاله على ثلاثة من الجوائز الفردية بعد هذا الموسم وهي الحذاء الذهبي وأفضل لاعب في الدوري الانجليزي وأيضاً أفضل لاعب في الدوري الانجليزي من رابطة النقّاد من الكتّاب والصحفيين وقبلها بـ موسم واحد تحصل على أفضل لاعب شباب في الدوري الانجليزي وبعد نجاحه بـ القميص الأحمر بدأت فرق الكالتشيو بـ تسليط الضوء على النجم الويلزي بـ اهتمام كبير وكان أبرزها نابولي ولكن في صيف 1987 انتقل إلى اليوفنتوس لـ يلعب معهم موسم واحد قبل أن يعود لـ ليفربول في أغسطس من عام 1988 بـ 2,700,000 باوند لـ يكمل مشواره مع اليفر إلى نهاية موسم ( 1995 - 96 ) عندما انظم إلى ليدز يونايتد ولكن قبل ذلكـ وتحديداً في موسم ( 1993 - 94 ) أعطاه سونيس مدرب الليفر آنذاكـ شارة القيادة وللعلم فـ هو ثاني هداف في أقدم كأس في العالم وهي كأس انجلترا بـ 44 هدف وهدافها الأول في القرن الـ 20 بـ 44 هدف أحرز 39 هدف منها مع ليفربول وهو صاحب الرقم القياسي في أكثر أهداف في نهائيات نفس الكأس بـ إحرازه لـ 5 أهداف فيها وأيضاً الهداف المشتركـ مع السير جيف هورست في كأس رابطة الأندية المحترفة بـ 49 هدف أحرز 48 هدف منها بـ قميص الليفر وهو أكثر لاعب حصل على كأس رابطة الأندية المحترفة حيث حصل عليها 5 مرات وهداف ويلز الأول بـ 28هدف وأيضاً هداف ليفربول الأول بـ 346 هدف في 660 مباراة وثالث هداف لليفر في الدوري بعد هنت وهدجسون وصاحب الرقم القياسي في أكثر لاعب أحرز أهداف في ديربي الميرسيسايد بين ليفربول وإيفرتون حيث احرز في مرمى الحلويات 25 هدف على العموم أحرز مع الليفر العديد من البطولات منها دوري الأبطال عام 1984 وجملة من بطولات الدوري وكأس رابطة المحترفين وكأس انجلترا ...
2 - ستيفن جيرارد

القائد الملهم الوفي القلب النابض الحكيم ابن ليفربول ولاعب الوسط المخلص والذي لعب لـ أكثر من عقد من الزمان مع ليفربول ولا زالت " الحسّابة بـ تحسب " أظهر فيها مدى عشقه الدفين للأحمر ليفربول وقدم مواسم مهولة مع الليفر وكان أحد أبطال ليلة أسطنبول بـ تسجيله لـ هدف وتسببه بـ الآخر وأيضاً بعدها بـ عام جعل من نهائي كأس الاتحاد الانجليزي احد أكثر النهائيات إثارة بـ إحرازه لـ هدف في الوقت القاتل جلب التعادل لليفر قبل أن يخطف الاحمر ليفربول الكأس من الهامرز بـ ركلات الترجيح مثل دوري الأبطال قبل ذلكـ وهو الذي لعب أول مباراة مع الليفر في أواخر نوفمبر من عام 1998 حين استغل إصابة جيمي ريدناب لـ يلعب في أول مواسمه 13 مباراة هذا غير كونه قائداً لـ منتخب انجلترا تحت 18 عام وأحرز أول هدف له في منتصف ديسمبر من عام 1999 بـ مجهود فردي رائع وتوغل من العمق مع مراوغة عدة لاعبين من شيفيلد ويدنسداي ومع تعدد استعماله جعله يلعب العديد من المباريات حيث كان يلعب ظهير أيمن وأيسر ولاعب وسط دفاعي وهجومي هذ غير كونه يلعب كـ جناح أيمن وكان من ضمن الفريق الذي حصد الخماسية عام 2001 وتحصّل على شارة القيادة في عام 2003 وحين أتى رافا ربح في أول موسم لمع المدرب الإسباني دوري الأبطال الأوروبي وكاد بعدها أن يرحل إلى تشلسي بعد إغراء مورينهو له بـ الانضمام إلى الستامفورد بريدج ولكن في آخر اللحظات قرر البقاء وكان أكثر مواسمه تهديفاً هو ( 2008 - 09 ) بـ إحرازه لـ 24 هدف رغم كونه عانى من الإصابات كثيراً وتغيّب لـ مباريات عديدة ولـ نأتي لـ جوائزه الفردية حيث كان من ضمن فريق الموسم في البريمر لـ 7 مواسم وأيضاً أفضل لاعب شاب في موسم ( 2000 - 01 ) وأفضل لاعب في المباراة النهائية لـ دوري الأبطال ضد الميلان في أواخر مايو من عام 2005 وأيضاً أفضل لاعب في دوري الأبطال موسم ( 2004 - 05 ) لـ يأتي الموسم الذي يليه بـ الأخبار السعيدة لـ جيرارد حيث تحصّل على أفضل لاعب في الدوري وتحصل أحد أهدافه على هدف الموسم وأيضاً في المباراة النهائية في نفس الموسم في كاس انجلترا تحصل على نجومية اللقاء بعد إحرازه لـ هدفين وكان ضمن فريق الموسم في البطولات الأوروبية لـ ثلاث مواسم متتالية ( 2004 - 07 ) وأما موسم ( 2008 - 09 ) تحصّل على جائزة النقّاد من الكتّاب والصحفيين كـ أفضل لاعب في الموسم وأيضاً تحصّل مرتين على أفضل لاعب في الموسم بـ تصويت الجمهور ...
1 - كيني دالغليش

لاعب الوسط الاسكتلندي والذي شبهه أحدهم بـ دي ستيفانو وأختاره أحدهم كـ أفضل لاعب في العالم في عصره واتفق معظمهم بـ إنه أفضل من ارتدى قميص ليفربول على مرّ التاريخ الذي قدِم إلى ليفربول في صيف عام 1977 بعد ربح الليفر لـ أول نهائي دوري أبطال أوروبي ضد بروسيا مونشنغلادباخ حيث أتى خلفاً لـ كيفن كيغان بـ أكبر مبلغ انتقال في تاريخ الليفر بـ 400,000 ألف باوند بعدما رفع بايزلي 10 5 من يمة قدومه لليفر من سلتيكـ بعدما تدخل المان يونايتد في الصفقة بغية خطف الملكـ كيني ولكن بايزلي كان حاضراً في الموعد الذي اعتبره مع شانكلي أفضل لاعب ارتدى قميص الليفر على مرّ التاريخ وفي أول موسم له أحرز هدف في نهائي عصبة الأبطال الأوروبي ضد كلوب بروج على ويمبلي بعد تمهيد للكرة رائع من سونيس لـ كيني الذي " غمزها " من فوق الحارس في الدقيقة 65 لـ تعانق الشباكـ كـ هدف ليفربول الوحيد والذي جلب الكأس لـ ثاني سنة على التوالي وأيضاً لـ ثاني مرة في تاريخ ليفربول في أول موسم للملكـ أما ثاني مواسمه فـ تحصل على كأس السوبر الأوروبي بعد انتصار ليفربول بـ مجموع مباراتي الذهاب والإياب على هامبورغ الألماني الذي كان يلعب فيه آنذاكـ كيفن كيغان بـ سداسية نظيفة !!! وتحصل على الدوري الانجليزي لـ يتم التصويت له من قِبًل رابطة النقّاد من الكتّاب والصحفيين كـ لاعب الموسم لـ يأتي ثالث مواسمه ويحصد لقب الدوري مرة أخرى لـ تأتي أول الثمانينات بـ أخبار سعيدة لـ كيني مع تقدمه في العمر حيث تحصل على دوري الأبطال ضد الريال وايضاً حصد اول كأس لـ رابطة المحترفين في تاريخ الليفر في عام 1981 قبل أن يستمر لـ ثلاث مواسم بعد ذلكـ في حصد هذا الكأس هذا غير حصد لقب الدوري لـ ثلاث مواسم متتالية في نفس الفترة تقريباً ما بين أعوام ( 1981 - 84 ) حيث كوّن في فترة أول الثمانينات شراكة ولا أروع ولا امتع واحدى أفضل الشراكات في تاريخ ليفربول مع أيان راش وفي عام 1983 تحصّل على جائزة أفضل لاعب في الموسم وأيضاً في نفس العام تحصّل على جائزة أخرى وهي أفضل لاعب في الوسم من رابطة النقّاد من الكتّاب والصحفيين ومن بعد حادثة هيسيل في 1985 بعد المباراة المشئومة التي خسرها الليفر من اليوفي بـ هدف ظالم من ضربة جزاء أحرزه بلاتيني الذي احتفل فرحاً بـ الهدف بعد إحرازه له على الرغم من كونه على علم بـ إن قرابة 40 شخص توفي قبل المباراة !!! على العموم بعد هذه المباراة بكى كيني بـ حرقة كـ الطفل ليست لـ خسارة الكأس الأوروبي الذي حمله لـ 3 مرات ولكن حسرة على أرواح التي ذهبت في المدرجات , أشاهدتم الفرق ؟! على أيام حال تولّى الدفة التدريبية بعد هذا النهائي مع استمراره كـ لاعب حتى عام 1990 وحصد خلال تلكـ الفترة لقب الدوري لـ ثلاث مواسم وكأس انجلترا لـ موسمين وكان أول شخص يعمل بـ وظيفة مزدوجة في تاريخ ليفربول كـ " لاعب - مدرب " وتحصّل خلال فترته التدريبية التي استمرت إلى فبراير من عام 1991 على مدرب الموسم لـ ثلاث مواسم لـ يدرّب بعد ذلكـ بلاكبيرن روفرز ويحصد معهم لقب الدوري في موسم ( 1994 - 95 ) ويتحصل على مدرب الموسم في نفس الموسم قبل أن يعوّض رحيل كيغان من نيوكاسل في يناير من عام 1997 قبل أن يرحل بعد عام ونصف من توليه دفة تدريب المكبايز لـ يدرّب لـ فترة قصيرة سلتيكـ الاسكتلندي في أول الألفية الجديدة قبل أن يعمل في منصب إداري في السلتيكـ لـ فترة ولكن قبل وقت قليل جداً وتحديداً في أول أيام يوليو من عام 2009 أرجعه رافا إلى النادي كـ مشرف على أكاديمية النادي بـ الإضافة لـ كونه سفير للنادي في الأمور المالية حول العالم ...
|
|
|