اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العمر سراب
وحين طرقت كلماتُك قلبي..
اشتدّ بها إعجابي..
و ذكّرتني بِمن علّمني هواه..
كيف أتّخِذُ من ذِكراهُ وِشاحاً..
يُخفِّفُ بردَ عذابي..
كيف أحتفِظُ بِصورةِ ابتسامةٍ..
تشقُّ بنورِها حواجِزَ الغيابِ..
ذكّرتني بِحروفٍ أشتاقُ لِوميضِها..
و لمُعانقةِ سِحرِها..
كانت قد طوتها صفحاتُ كُتُبي..
،،،
غاليتي،،
أشعرُ بالحنين لهذا النّوع من النّسج الذي يُلامِسُ القلبَ
فيُخضِعُ الرّوح لفيضه الفتّان
...
دائِما تثرين علينا ورودا نادرة الوجود..
|
فلتفتحي كتبك، و هلمّي إلينا بحروفك الوضاحة
إنني في شوق لأحضن معانيها .
***
أتعلمين، غاليتي؟
إذا ما قالوا إن وراء كل رجل عظيم إمرأة عظيمة،
فإن وراء كل كاتب مبدعين عظماء و ملهمين عقلاء .
تقبلي أسمى آيات العرفان
مع خالص ودّي / أريج