أجبر الطلب الكبير للعلم الجزائري في السودان أثناء مباراة الفصل التي جمعت ''الخضر'' بالفريق المصري هذه المرأة على نصب مقعد لها في أحد الأحياء الشعبية في الخرطوم من أجل خياطة الراية الوطنية
، ما يعني أن حمى المقابلة تجاوب معها السودانيون بقلب رحب وهو ما جعلها مصدر ربح لهم.
منقول