صدقت يا جنرال في كل ما قلت ، هناك من الأبناء من لم ينتظر حفنة التراب الأخيرة حتى ينسى أباه أو أمه ، بل نسيهما و هما على قيد الحياة و دور العجزة شاهدة على ذلك . لا حول و لا قوة إلا بالله .