اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أريج الغار
حين جلست محاولة التفرد بشجوني .. أحسست بضرب ضئيل بين ضلوعي
مفهوم أن تحيى .. أن تعيش .. أن تكابد لتستمر ،
قد كان أشبه بحكمة أقتدي بها حكمة داخلي الآن كشفتها ... رسالته المشفرة دقات مستمرة تُخلق الثانية بفناء الأولى و كل مُضْمحِلة توصي التالية بالحفاظ على بدن ..
و تلقين الروح درس الكفاح لأجل البقاء ..
و من هنا علمت أن قلبي لو كان ضعيفا ، عازمة أن أمضي قدما أتبع مسيرا تنيره الشمس و تصدح في أجوائه ترانيم الطموح و التفاؤل .
|
الطّموح، والتّفاؤُل..
كلِمتانِ تُشعِرانِ النّفس بأملٍ في الإصرار والسّعيِ بعزمٍ لتحقيقِ الهدف..
ومن اتّخذه منهجا في الحياة لتطويرِ ذاته..
فما عليه سوى بالصّبر والاستعانةِ بالخالقِ جلّت قدرته
ولا طموحَ بِلا أمــل
،،،
عندما يشدّني الحنين لهدوءٍ يُنسيني كلّ ألوانِ الضّجيج
أفتحُ بابا يَسحَبُني من خِلالِها نغمُ الغالية أريـج
...أجل فلا عجبَ عندما نستجمِعُ أنفاسَنا بين سطورٍ..
تُرصّعُها حروفٌ تجعلُ المكانَ مُتورّداً بهيج