بوركت اخي الكريم على نقل المقال من شيخنا الفاضل عائض القرني
اما المسرحية الايرانية والصهيونية فسينتهي فصلها الاخير قريبا .باعلان بداية التعاون الاستراتيجي بينهما والحب الذي نشأ من الاول لكن في الخفاء
لان الاخذ والرد الذي نسمعه من القضية الايرانية ما هو الا ايهام لامتنا المريضة بان ايران هي مخلصتنا من الصهيونية
من هذا المنطلق اقول: لا تأملي ولا تتوهم أيتها الامة المريضة بمرض رجالك - طبعا لا استثني نفسي من المرض- بان ايران هي محررة القدس الشريف
اللهم انا نسالك العفو والعافية