ان الفطرة الانسانية سرعان ما تزيغ باتقائها شياطين الانس والجن فتصبح النفس عبدا
للشياطين ولهدا قال تعالى <فاقم وجهك للدين حنيفا.....< وينتج عن هدا الانحراف معاناة المجتمعات وتمزق الاسر
و تقطع الارحام وانعدام المودة فتصل النفس الى درجة الاعراض عن دكر الله فيحل بها غضبه