بعد إستدعاء اللاعب لحسن أصبح الجميع سعدان بالرغم من أنه أحسن من منصوري و لمشية مجتمعين في نفس المنصب وبدأت الصحافة هجومها البديء ضده وكأننا نملك أحسن من منصبه أو أنهم لم يقتنعوا بآداءه مع المنتخب قبل إلتحاقه ، وأصبح كل من ليس له علاقة بالكرة يتدخل كأشباه اللاعبين لي عمرونا قلوبنا من قبل بالتبهديل وفي المقابل ضغطوا لاستدعاء زياية بالرغم من أننا شفنا أمثاله من قبل ( جديات ، الجاج عيسى ن فلاحي ، دزيري والقائمة طويلة ممن لم يقدموا شيء للمنتخب
نقولكم راني قلبي تعمر من الصحافة والناس لي تدخلو ا من بعيد أو من قريب
عمرولي قلبي
وفي الأخير أرجوا منكم معذرتي فأنا لا أقصد شيء يسيء على منتخبنا ولكني جد مستاء