نور..
أيّتها الكريمة قلت فأبدعتِ و لتواضعي أخجلتِ
مواطن فقط..
أيّها الشّهم،
أشكرك على لُطفِك، و وحده الله يعلمُ كم لِشخصِك أحترِم
العمر الضّائع..
يا أخي عجز لساني عن شكرِك و ما شعرتُ سوى بنسجٍ أعدتُ تركيبه بطريقتي..
انطِلاقا من أفكارٍ أثرتَ بها دهشتي..
فأرجو أن تعجِبك هديّتي
سمارى..
قالها قبلي الفاضِل العمر الضّائِع، أنّ حروفك تجودُ بِسِحرٍ جامِع..
فبين حروفك و دقّةِ معانيك أرى قلمك المُبدِع
،،،،
شُكرا..أخجلتموني و أسعدتموني كما لم أسعد من قبل..
حفِظكم الله و أدام أخوّتكم
،،،
أخي صالح،
جعلتني أحسِد نفسي على ما لامسته هنا..كيما يقولوا عندنا :
ياربّي جيب الخير