أختي سمارى ردك عرج بي إلى بر الأمان أين الحظ و الحب و الوئام سكنت القلب فأدركت ما يخفيه المرء في موطن الكتمان أشكرك على إطلالتك و مرورك و دمت وفية شكرا جزيلا