اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهـم المصري
لن أجاريك في البزاءة فلا أريد جني سيئات من جراء لساني
ولكن أنا أعرفكم من تكونوا بالادلة لا بالشتيمة أو البلطجة ... أحنا جمهور الاهلى بنروح الاسماعيلية وعارفين انهم متربصيلنا وهيكون يوم مناوشان ،،، فلم يحدث أن جمهو الاسماعيلية غدر بنا فنحن نذهب وعافين ما سيحدث ...
أما أنتم فالغدر في دمكم والخيانة طبعكم أو على الاقل حتى أكون منصف أقصد من ذهب للسودان ومن خطط لهم وأرسلهم
يقول المثل"فرق كبير بين القاصد والمقصود" وفرق كبير بين من ذهب بنوايا طيبة ومن ذهب بنية الشر،،الخلاصة أرجو يا مصريين لا يغضب أحد من الغدر،،فليس من الفروسية فى شئ أن يذهب شخص قاصدا شخص آخر وهو متسلح بعدته وعتاده بينما الآخر أعزل وغير متوقع نية الغدر من هذا الشخص،،النتيجة الحتمية معروفة ولايحق للغادر أبدا أن يزهو بأنتصادره لانه مش راجل كما لايجوز للمغدور به أن يعتبر نفسه مهزوما لانه انضرب في طهره .
سيدنا محمد قال على المنافق إذا خاصم فجر :: وأنتم فجرتم في الخصومة وأتيتم ببلطجية ومسجونين من كل حدب وصوب بالجزائر وارسلتزهم للسودان واشتروا كل الاسلحة وأنتم تعلمون القادم للسودان من مصر ناس مدنية قادمة باسرها وأطفالها .. ومن ذهب فهم الاغنياء والمرفهين ولان شركات السياحة عندنا استغلالية فضاعفت التكلفة 3 اضعاف عن تكلفتها الحقيقية فأصبحت تكلفة الرحلة تقدر بـ 3 الاف دولار ومعظم المصريين عندهم بيوت ومصاريف اهم يصرفوا فيها اموالهم لها الاولوية عن رحلة السودان ... فدبرتم في الخفاء للاعتداء على المرفهين من المصريين الذين يحملون اعلام قماشية وانتم تسلحتوا بالسكاكين والخناجر والسيوف ... فما أجبن فعلتكم .. فلن ننسى هذه الفعلة الجبانة الغادرة .. نسامح في كل شيئ إلا الغدر والضرب في الظهر .
في اخلاق الفروسية العربية لو فارسان تصارعا وسقط سيف من احدهما يقوم الاخر بالقاء سيفه في الارض ويصارعه رجل لرجل ... هذه هي اخلاق الفروسية عند العرب ... وبهذا المقياس تحوزوا على جائزة الغدر الدولية ... جائزة الضرب في الظهر ...
وهذا هو كبير جالية الجزائر في فرنسا
https://radioislam.org/dalil/index-ar.htm
تدعون العداء لاسرائيل وكبيركم في فرنسا يزحف لهم وذاهب لتل ابيب
جريدتكم القومية الشروق حرفت في القرآن الكريم في سورة يوسف وبدل ما تقاطعوها قمتم بشراء مليون ونصف مليون نسخة ... فيا هذا للرجال مواقف أنتم لا تعرفوها
فأسمع عندي كلام كثير ولكن السكون مع أمثالكم من ذهب
|
]يبدو أنك ممن صدقوا شيء إسمه أحداث السودان
للأسف كنت سأناقشك لكن واضح من محدودية تفكيرك أنك لم تذهب اليوم إلى المدرسة.]