شكرا لك على الحلقة الاخيرة في وصف مغامرتك النوعية وان كنت اتفهمك في عدم سرد القصة المؤلمة والمؤسفة لسبب او لآخر فاني ابدا لا اعذرك. كنت انتظر منك ان تسلط الضوء على نقاط اغفلها الاعلام بحلوها ومرها حتى نكون على بينة ونقول للمحسن احسنت وللمسيء اسأت من الطرفين وحتى لا نأخذ الكل بجريرة البعض. واما ما حدث فقد حدث وان كنا سنتذكره فللعبرة ورغم ان الجرح لا يزال غائرا فلا نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من تطاول علينا ولفق الاكاذيب واستباح دماءنا.