لقد دخلت الأمبيسي من الباب الذي يضعف أمامه الكثير باب الإغراء والشهوات والمغامرات فأسست مجموعة من القنوات للترفيه والتسلية وعرفت من أين يؤكل الكتف وهي ببساطة وكيل للمخابرات الأمريكية والإسرائيلية في العالم العربي ولا يستغرب منها عداؤها للجزائر والله المستعان.