شكرا أخي رضوان على هذه الآيات الطيبات من الذكر الحكيم لقد استوقفني أمر فيها أن كلمة السكينة جاءت في جميع هذه الآيات على أنها تأتي بها الملائكة أو ينزلها الله على عباده المؤمنين ورسله الطاهرين وهذا قد يعني أن من لا صلة له بالخالق سواء بالعمل الصالح أو الطاعة والعبادة والدعاء وقراءة القرآن ليس له إلى الطمأنينة والسكينة سبيل فالله ينزل سكينته على من استجاره وسأله ولهذا نجد دوما أن سمات المؤمنين العاكفين على العبادة والماضين في الطريق المستقيم هي دوما سمات الراحة والاطمئنان والسكينة