بما أنك فتحت صفحة التأسف ...
فإني أعترف ...
إنما أنا من يحق عليه القول ...
ثم إن نظرت إلى قلمي ...
أراه غير رفيع يرتاع في الأجواء ...
بلا تحكيم و لا ترجيح ...
إنما تباع القلب .نقطة.
لم يقبل قلبي قبل عقلي ما جرى ...
فلجأت إلى ربي ...
أدعوه في الجهر و الخفى ...
أن يزيح عن عباده الشحناء و الجفى ...
حتى بعدما انقلبت الحقائق على القفى ...
لكن أؤمن أن الصلح أسمى ...
=)
استجيبوا اصحاب الضاد ...
و اخلفوا أمثالي ...